رفحاويات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة

اذهب الى الأسفل 
+3
ســما
النوفا
مفآهيم الخ جل
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مفآهيم الخ جل
شخصية مهمة
شخصية مهمة
مفآهيم الخ جل


___ الأوسمة ___
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Vipouu10
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Ououus10

عدد المشاركات : 1187
نقاط : 1713
تاريخ التسجيل : 24/05/2009
الموقع الموقع : في عالمي الخاص
المزاج رايقة

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالأربعاء مارس 24, 2010 2:45 pm

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة 2437

رفحاء - فهد الفديد
سلوكنا عنوان حضارتنا وهو انعكاس لتربيتنا وأخلاقنا الفاضلة التي غرسها فينا ديننا الحنيف والتي يجب على كل فرد التمسك بها.. وتصرفاتنا في الحياة اليومية تعطي صورة واضحة عن مدى التزامنا ومحافظتنا على الممتلكات العامة، وللأسف الشديد فإن نظرة سريعة على الحدائق والمتنزهات والمرافق العامة وهي حق مشترك للجميع في محافظة رفحاء نجدها قد طالتها أيدي العبث بأساليب تنم عن جهل وعدم إحساس بالمسؤولية فليس بجديد ولم يعد بمستغرب أن نشاهد (الخربشات) الصبيانية والذكريات السفيهة على جدران البيوت والدوائر الحكومية وعلى جوانب الطرق وفي المرافق العامة والمساجد، ليس ذلك فحسب، بل إن هناك من يقوم بتحطيم المقاعد والملاهي ومصابيح الإنارة والنوافير والمظلات والتي كُسرت ولم يعد لها أي فائدة ومن يشاهدها يتلمس حجم المعاناة التي يجدها القائمون على توفير تلك الاماكن الترفيهية والخدمية والتي كانت نهايتها وللأسف الشديد العبث اللا مسؤول من فئة قليلة أعطت نماذج سيئة للمجتمع والفرد أمام الزائر.
في البداية تحدث عن هذا الموضوع رئيس بلدية محافظة رفحاء المهندس محمد بن عبدالهادي العمري قائلاً: إن المحافظة على المرافق العامة مسئولية كل فرد في المجتمع وبالذات مرتادي الحدائق بالإضافة إلى الدور الكبير التي تقوم به الجهات الأمنية من خلال جولاتهم الميدانية اليومية، وبطبيعة الحال البلدية دورها في الرقابة والصيانة. أما بخصوص حماية المرافق العامة فهي مسئولية الجميع أيضاً وقد قامت البلدية بتوظيف عدد من الحراس بتلك المرافق وهناك العديد من الحراس لدى مقاول الصيانة، ومن حيث الإجراءات التي تقوم بها البلدية للقضاء على هذه الظاهرة في المستقبل قال العمري: إنه تم إبلاغ الجهات الأمنية لتكثيف الدوريات على تلك المرافق وبشكل مستمر وتم أيضاً إبلاغ جميع المدارس بالمحافظة بوجوب توعية الطلاب بأهمية هذه المرافق، وكذلك عن طريق تكثيف الرقابة والحراسات من قبل البلدية ومقاول الصيانة.
وأضاف العمري: بأن الخسائر الناتجة عن العبث بالمرافق العامة والمنتزهات في رفحاء لوحدها يقدر يومياً بمبلغ (4000) أربعة آلاف ريال، أما الخسائر السنوية فتقدر بمبلغ (1.500.000) مليون ونصف المليون ريال، والتي تشمل تناسير أعمدة الإنارة ورشاشات المياه وألعاب الأطفال واللوحات الإرشادية وأشجار النخيل وغيرها.
محرم شرعاً
كما تحدث فيصل بن حمود المخيمر (خطيب جامع عمر بن عبدالعزيز والمرشد الطلابي بثانوية الحسن البصري برفحاء) قائلاً: إن الإسلام بأحكامه وآدابه وشرائعه قد جاء بحفظ الضروريات الخمس حفظ النفس والمال والعرض والنسل والدين، قال صلى الله عليه وسلم «إن المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه». وقال تعالى مبينا تحريم الاعتداء وهو مجاوز الحد والظلم في كل شيء، ولا شك أن من صور الظلم والاعتداء العبث بالمرافق العامة وإتلافها وتخريبها، فقال تعالى: {وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ}. ويقول صلى الله عليه وسلم «لا ضرر ولا ضرار»، بل إن رسول الله يؤكد لنا أن المحافظة على البيئة والمال العام يضاعف لنا الأجر عند الله وذلك من خلال قوله صلى الله عليه وسلم: «لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة بشجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي النبي» فجميع هذه الأدلة تدل على وجوب المحافظة على المرافق العامة وتحريم الاعتداء والعبث بها. وفي هذه العجالة ينبغي أن نسأل أنفسنا هذا السؤال فنقول: من هو المسئول عن هذا العبث وهذا التخريب الذي أصبح ظاهرة سيئة في مجتمعاتنا؟ فإن ذهبنا إلى المدارس رأينا الكتابة على الجدران الداخلية والخارجية، كذلك الطاولات والمقاعد الدراسية ورأينا تناسير الإنارة وتحطيم المقاعد والوسائل التعليمية, وإن ذهبنا إلى أماكن الترفيه في الحدائق العامة وغيرها وجدنا العبث بها على قدم وساق، بل حتى المساجد، بيوت الله هي الأخرى لم تسلم من هذا العبث وهذه الظاهرة السيئة التي باتت تشكل هاجسا مزعجا يلقي بظلاله على مجتمعاتنا الإسلامية نتيجة تصرفات رعناء تمارس في ظل غياب الذوق العام والجهل التام بأهمية هذه المنجزات في حياتنا الاجتماعية.
وأما بالنسبة للحلول المقترحة التي ينبغي أن تطرح وأن تناقش وأن نحاول العمل بها قدر المستطاع من اجل نقلة نوعية لممارس هذه العادة السيئة إلى الإصلاح وأن يكون عضواً فاعلاً في مجتمعه فمنها من وجهة نظري ما يلي: وقفة جادة تبدأ من البيت حيث لابد من أن الأسرة تحرص على تنشئة أبنائها التنشئة الصالحة التي تقوم على غرس السلوكيات الحسنة وتنمية الإحساس بأهمية وقيمة ما نملك من نعم وأننا محاسبون عليها عند الله، وينبغي على الجهات المعنية لهذه المرافق زيادة الوعي والتثقيف بأهميتها وطرق المحافظة عليها، كذلك إقامة الحملات التوعوية المستمرة في أهمية المحافظة على مثل هذه المقدرات والعناية بها من خلال وسائل الإعلام المختلفة والمناهج التعليمية والمجالس المحلية واللجان العامة والأندية وغيرهم، إقامة محاضن تربوية على غرار مراكز الإحياء والمراكز الصيفية والمراكز الاجتماعية التي تعنى بملء أوقات فراغ الشباب بالنافع المفيد وتكون على مدار السنة، قيام كل مسئول بدوره وقيام المجتمع بدوره وقيام المدرسة بدورها وقيام الأسرة بدورها وبهذا تكون العملية تكاملية خلال منظومة إصلاحية تخدم الدين ثم الوطن والمواطن، أيضاً يجب أن يكون هناك دور بارز لوسائل الإعلام في مكافحة هذه الظاهرة المشينة من خلال الصحف والانترنت ومن خلال الحملات التثقيفية المستمرة في التلفاز وغيره من وسائل الإعلام المختلفة، على الأئمة والخطباء وقبل ذلك العلماء دور بارز في توجيه الناس بأهمية المحافظة على المقدرات العامة وربطهم بتوجيهات الكتاب والسنة في هذا الشأن في بيان خطورة هذه الظاهرة المشينة.
أساليب للتعبير
بعد ذلك تحدث أحمد سلمان (المرشد الطلابي بمدرسة موسى بن نصير الابتدائية برفحاء) قائلاً: إن ظاهرة إتلاف الممتلكات العامة والخاصة من الظواهر التي انتشرت في أوساط الشباب وتعود أسبابها من وجهت نظري إلى عدة عوامل قد يكون أبرزها فيما يتعلق بالتنشئة الاجتماعية والنفسية والانفعالية التي قد تدفعه إلى هذه الأساليب للتعبير عن ذاته وآرائه وخواطره ويمكن أن نجمل الأسباب التي قد تساعد في ظهور مثل هذه الظواهر بما يلي: الجو الأسري المشحون وما يترتب عليه من تعامل الوالدين تجاه الأبناء مع قلة تدريب الأبناء على الضبط الانفعالي في توجه سلوكهم في حالة الغضب والممارسات للوالدين في سرعة توفير البديل في حالة إتلاف الحاجات الشخصية دون توجيه لهذا السلوك الخاطئ وعدم العدل في التعامل بين الأبناء، وكذلك المعلم مع طلابه والفراغ الذي يعانيه كثير من الشباب والإحباطات الدراسية والاقتصادية التي يعاني منها الشباب وقلة الإلمام بالظروف الفردية سواء الدراسية أو الاقتصادية، وضعف التثقيف للمتغيرات الحضارية وأساليب التعامل معها والتدرج في تقديمها وقلة تفعيل ما تضمنته المناهج الدراسية وخاصة التربية الوطنية في تنمية الشعور الوطني والمحافظة على المقدرات الوطنية، وضعف التكامل بين القطاعات ذات العلاقة في التعامل مع الممتلكات العامة والخاصة.
قلة برامج الشباب
وأشار المرشد الطلابي بثانوية رفحاء سعد بن دبيجان الشمري إلى أن من أسباب هذه الظاهرة وانتشارها قلة البرامج الموجهة للشباب خارج الدوام المدرسي، وكل ما هو موجود لا يستقطب سوى نسبة قليلة من الشباب. والأمن من العقوبة وقديماً قيل من أمن العقوبة أساء الأدب، فلو كانت عقوبة رادعة ومحاكمات لكل عابث ومخرب لتغير الحال، وعدم مرافقة الأهل لأطفالهم عند الذهاب للمنتزهات ممَّا يسبب الكثير من الأذى. كذلك ضعف الوازع الذاتي سواء كان دينياً أو اجتماعياً فعند غفلة عين الرقيب إن وجدت يحصل هذا العبث. وأضاف الشمري أن علاج هذه الظاهرة والمشكلة يتطلب بعض الأمور ومنها: فتح المدارس في الفترة المسائية لجميع شرائح الشباب، للاستفادة من إمكاناتها الهائلة من ملاعب وصالات وغيرها وأن يكون ذلك تحت إشراف وزارة التربية والتعليم ورعاية الشباب، وفتح النوادي لجميع الشباب لممارسة لألعاب الرياضية المتنوعة وعدم اقتصاره على من يمثلونه في المسابقات المحلية، وكذلك ألا يقتصر على رياضة واحدة ويهمل الكثير من الرياضات الأخرى والتي لها جمهورها من الشباب، الإعلان عن عقوبة رادعة ومعلنة تطبق وبصرامة على كل عابث، وأن تقوم الجهات الأمنية بدورها على أكمل وجه في حماية الممتلكات العامة ومعاقبة العابثين، إيجاد برامج توعوية وتثقيفية للشباب ولأولياء أمورهم حول آثار العبث في الممتلكات العامة على المجتمع.
دور الأسرة
وعن دور الأسرة في المحافظة على الممتلكات العامة قال محمد بن سليمان المسطحي (معلم بمدرسة ثانوية المغيرة بن شعبة برفحاء) للأسرة دور أساسي في المحافظة على الممتلكات العامة وذلك بتوعية الأبناء عن هذه الممتلكات وإنها لهم ولغيرهم وعدم العبث بها وونصح من يحاول العبث بها أو التبليغ عنه لدى الجهات المختصة.. فديننا الإسلامي يحثنا على ذلك. والدولة أنشأت المدارس والمكتبات العامة والمستشفيات والحدائق والطرق وغيرها من الممتلكات لخدمة الجميع. فالمدارس أنشئت لتكون مكاناً لتلقي العلم والتربية، وهي مصدر نفع للجميع فإذا تعرضت للتلف أو التشويه قلت الاستفادة منها وخسر الجميع ذلك، وأن من يقوم بتشويه جدرانها بالكتابة عليها أو على مقاعد الدراسة أو تناسير النوافذ فقد ألحق الضرر بالجميع، والممتلكات العامة ملك للجميع ولكي تبقى ذات نفع وفائدة يجب علينا أن نحافظ عليها، وكذلك الحديقة التي أقيمت لنا جميعا ننتفع بها، وعلينا مسئولية المحافظة على نظافتها وسلامة مرافقها والخدمات التي تتوفر فيها سواء كانت ملاعب أطفال أو أشجاراً أو ملاهي وغيرها فلا يمكن الانتفاع بها إلا إذا كانت بحالة جيدة.
لك ولأخيك... وللذئب !!
ويقول موسى بن هبقان ا لدهيمان: إن هذه الظاهرة معروفة للجميع وبادية للعيان في الكثير من الأماكن، ولا تحتاج إلى من يبحث أو يحقق عنها، فما نراه في التعامل مع المؤسسات العامة وممتلكاتها من طرف بعضهم ينم عن عدم وعي بالمصلحة العامة للمجتمع، ونقص كبير في التوعية الاجتماعية والتثقيف المدني. كما أنه - على حد قول الدهيمان - يستوجب إطلاق حملات كبيرة على مستوى المدارس وخصوصاً المرحلة الثانوية لبناء أجيال تعي أهمية الممتلكات العامة، وقيمتها المادية والمعنوية، وأضاف: يمكنني الجزم بأن أغلبنا يفضل ممتلكاته الشخصية على الممتلكات العامة ويعتمد أغلبنا على مقولة: «الملك العام شاة بصحراء هي لك أو لأخيك أو للذئب!! « وحسب رأيي الخاص المسألة تعود إلى التربية الأولية في البيت، والمناهج الدراسية التي تقتصر في الغالب على التلقين والتحفيظ دون الاهتمام الجاد بتوسيع مدارك الطفل وتنمية أخلاقه وبنائه من الناحية الحضارية والمدنية كما في العالم الآخر، ويكفينا مثلا أن نقارن بين تصرفات الطفل الياباني مثلاً وأطفالنا، بل وحتى شبابنا الناضج.
مرض نفسي
من جانبه يوصي بعض المختصين الاجتماعيين والنفسيين بأنه يجب الاهتمام بسلوك الفرد، لأنه الأنموذج للمستوى العام لوعي المجتمع، والسلوك الخاطئ الذي نشاهده في المرافق العامة والأماكن الخدمية من قبل بعضهم إنما يعبر عن مرض نفسي ولا يمكن لأي شخص سوى أن يرتكب مثل هذه التصرفات، ويجب أن تتكاتف الجهود؛ لتهذيب سلوك الأفراد من خلال المدارس ووسائل الإعلام وحتى من خلال منابر المساجد في الخطب لنكون مجتمعاً على قدر كبير من الرقي، ويعدد بعض المختصين النفسيين أسباب الميل للعبث بالممتلكات العامة في نقاط منها دوافع غريزية ورغبات مكبوتة في الشخص، وقد يكون فقط للهو أو إشباع الميل إلى العبث أو الكتابة بدون دافع منطقي، ويجب القضاء على هذه الظاهرة غير الحضارية بتحسين البيئة التعليمية والممارسات التربوية وتكوين وتعزيز الصداقات النافعة، ودعم دور المنزل في الجانب الوقائي وتكثيف الحملات الإعلامية والإرشادية في زيادة الوعي بين الطلبة وتثقيفهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
النوفا
عضو ذهبى
عضو ذهبى
النوفا


___ الأوسمة ___
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Ououus10

عدد المشاركات : 1289
نقاط : 1975
تاريخ التسجيل : 23/05/2009

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالخميس مارس 25, 2010 3:31 am

سلوكنا عنوان حضارتنا وهو انعكاس لتربيتنا وأخلاقنا

من تعلم لاتعلم والله هذولا البزورة مغير البخاخ بيدة وين ماشتها يشخبط
رسم ذيك الرسمات على الحيطان واعا تعال وتفرج
الله يهدي عيالنا يارب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rfhoyat.ahlamountada.com
ســما
المراقبات
المراقبات
ســما


___ الأوسمة ___
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Ououus10
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Uoouo_10
عدد المشاركات : 1356
نقاط : 1961
تاريخ التسجيل : 11/02/2010
الموقع الموقع : رفحاء الحبيبة
العمل العمل : فيزياء
المزاج تمام الحمد لله

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالخميس مارس 25, 2010 7:11 pm



المشكلة مو بس مراهقين وشباب

حتى الصغار

و أهلهم خلوهم عادي صغار ما يعرفون

الشرهة عليكم ياللي تعرفون و تفهمون

لأنه من شب على شئ شاب عليه

الله يهدي عيالنا وعيال المسلمين يارب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت شيوخ
عضو نشيط
عضو نشيط
بنت شيوخ


عدد المشاركات : 98
نقاط : 142
تاريخ التسجيل : 25/03/2010

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالجمعة مارس 26, 2010 5:20 pm


والله صدقتن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رفحاوية وعيوني عسلية
المراقبات
المراقبات
رفحاوية وعيوني عسلية


___ الأوسمة ___
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Uoou_o10
عدد المشاركات : 577
نقاط : 907
تاريخ التسجيل : 21/05/2009
الموقع الموقع : في جدة
العمل العمل : طالبة بجامعة الملك عبد العزيز

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالسبت مارس 27, 2010 1:15 am


ياريت يعملون دورات كل فترة توعية لشباب والمراهقين برفحاء
تكون مواضيعها مدروسة وهادفة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rfhoyat.ahlamountada.com
املي كبير
عضو مميز
عضو مميز
املي كبير


عدد المشاركات : 294
نقاط : 370
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
الموقع الموقع : الكـويت الحبيبة

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالثلاثاء مارس 30, 2010 3:41 pm

والله لوتدفع ملا يين الملايين ماراح ينفع
على كلام الاخت رفحاوية يبلهم دورات
تفتح مخختهم سوي
ليه التخريب وش يفيدهم
حطولهم زي امريكاء جدار خاص بهم يرسمون
ويشخبطون على كيفهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيون علياء
عضو فضى
عضو فضى
عيون علياء


عدد المشاركات : 462
نقاط : 499
تاريخ التسجيل : 23/03/2010

مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة   مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة Emptyالثلاثاء مارس 30, 2010 10:14 pm

الله يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مليون ريال تخسرها رفحاء سنوياً لمواجهة العبث بالممتلكات العامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تغريم المدخنين في الأماكن العامة 200 ريال
» رصد أكثر من 63 مليون لنقل بحيرات رفحاء وتوسعة محطة تحلية المياه
» 203 ملايين ريال لمشاريع تعليمية بالشمالية رفحاء
» بلدية رفحاء تعاني من تخريب المرافق العامة
» العصا المضيئه 50 حبه (( 10 ريال )) و 100 حبه (( 15 ريال )) وحبه هديه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رفحاويات :: المنتدى العام :: ●۩۝۩●القسم الخاص●۩۝۩●-
انتقل الى: